إعداد: ناصر ناصر
16-9-2021
هل تقرير نيويورك تايمز اعتمادا على تقرير معهد العلوم والأمن القومي في امريكا حول امتلاك ايران لقنبلة نووية خلال شهر هو تقرير دقيق؟
1- وزير الخارجية الاسرائيلي لبيد حول ايران ليديعوت احرنوت:
يجب ان لا ندخل في نوع من الهلع عشية يوم الغفران، فهناك فرق بين تخصيب اليورانيوم وبين امتلاك قدرة نووية عسكرية.
2-خبير الاستخبارات في يديعوت احرونوت رونين بريغمان:
المشروع النووي الايراني متقدم في بعض النواحي كما لم يكن من قبل، ولكن ايران ما زالت بعيدة عن انجاز قنبلة نووية مدة سنتين وليس شهر او شهرين.
قائد سلاح البحرية الإسرائيلي ايلي شربيت ليديعوت:
حماس تزددا قوة يوما بعد يوم وبصورة جوهرية وهذ واضح لنا بشكل قاطع.
لم نسمح لقوات حماس البحرية ان تبتل بماء البحر في معركة حارس الاسوار، فلقد تعلمنا الدرس من حرب 2014 عندما نجح ربع قوات حماس البحرية في الوصول الى شاطىء زيكيم.
الجنرال شربيت: ما زالت مشكلة المدى تحت الأرضي قائمة ولم نجد لها حلا حتى الان.
شربيت: التهديد القادم هو الانتقال من المدى تحت الارضي الى تحت البحري.
شربيت: اطلاق الصواريخ لحقول الغاز هو تحدي جوهري جداً، ومحاولات حزب الله للحصول على صواريخ دقيقة تقلقنا جدا، رغم دفاعاتنا الجيدة.
3-هآرتس:
اسرائيل تريد من مصر المساعدة في إنجاز اتفاق تهدئة طويل المدى مع غزة، ومصر تريد من اسرائيل مساعدة لتحسين العلاقات مع امريكا والوساطة مع أثيوبيا حول سد النهضة، وتحسين العلاقات الافقتصادية بين البلدين.
4-مصدر سياسي وأمني كبير لهآرتس:
المسألة المستعجلة التي تريدها مصر من اسرائيل هي تحسين العلاقة مع إدارة بايدن؛ بسبب فتور العلاقة على خلفية تجاوزات حقوق الانسان الممنهجة في مصر.
5-هآرتس:
عقبتين رئيسيتين تحولان دون التوصل لوقف نار مستقر مع غزة، الأولى فورية وتتعلق بثلث المنحة القطرية المخصص للموظفين، أما العقبة الثانية فبعيدة المدى وهي مشكلة الأسرى والمفقودين، حيث تشترط اسرائيل حل المسألة كشرط لإعمار جوهري لغزة ولكن الفجوات بين الطرفين في موضوع التبادل كبيرة.
6-جون زوريف في معهد دراسات الأمن القومي:
يائير لبيد وزير الخارجية الاسرائيلي قدم خطة لإعادة إعمار قطاع غزة وصفها بأنها متعددة السنوات للاقتصاد مقابل الأمن.
الخطة من مرحلتين: إعادة التأهيل الانساني والذي يشمل تحسين امدادات الكهرباء والغاز وتحلية المياه وإعادة تأهيل البنية التحتية السكنية، في المقابل حماس تلتزم بهدوء طويل الأمد.
المرحلة الثانية: سيتم إنشاء جزيرة اصطناعية قبالة ساحل قطاع غزة، وسيتم ربط ميناء ومناطق صناعية بالقرب من الحدود مع اسرائيل وسيتم ربط القطاع بالضفة الغربية.
الخطة تستند على المشاركة الكاملة للسلطة الفلسطينية.
الخطة لم يدعمها حتى الان بينت ولا غانتس، وليس واضحا بعد ما اذا كان قد تم التحقق من ذلك مع السلطة الفلسطينية.
