وفق المصادر-1560
إعداد: ناصر ناصر
17-7-2022
كيف ردت المقاومة الفلسطينية على إعلان القدس، زيارة بايدن والتطبيع؟؟
1- يديعوت أحرنوت، يوآف زيتون، متان تسوري:
رد حماس على إعلان القدس والخطوات السعودية: إطلاق صواريخ باتجاه "إسرائيل" -بعد أقل من نصف يوم من إنهاء بايدن زيارته "لإسرائيل"- حيث أٌطلقت أربع صواريخ من قطاع غزة.
الحديث يدور عن أول إطلاق في فترة رئيس الوزراء الجديد لبيد.
سلاح الجو الإسرائيلي هاجم -رداً على صواريخ حماس- مبانٍ تحت أرضية لإنتاج الصواريخ، والتي اعتبرها الجيش من أكبر وأهم المصانع في قطاع غزة.
في نهاية تقدير الموقف للأجهزة الأمنية، وزير الدفاع قرر تجميد زيادة تصاريح دخول الفلسطينيين إلى "إسرائيل".
2- جروزاليم بوست:
مسؤولو السلطة الفلسطينية: قمة جدة تثبت أن العرب لم يتخلوا عن الفلسطينيين.
مسؤولون في السلطة الفلسطينية: مسرورون بشكل خاص لرؤية القادة العرب يعيدون تأكيد دعمهم للشعب الفلسطيني وحل الدولتين.
أعربت قيادة السلطة الفلسطينية عن ارتياحها لقمة جدة يوم السبت، والتي حضرها قادة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مصر والأردن والعراق والرئيس الأمريكي جو بايدن.
التقارير التي تفيد بأن المملكة العربية السعودية لم تكن تفكر -على الأقل في هذه المرحلة- في إقامة علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" استقبلت بتنفس الصعداء في رام الله.
وجاء في بيان -صدر عقب القمة التي استضافتها السعودية- أن الزعماء (الخليجيين) شددوا على ضرورة التوصل إلى حل عادل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني على أساس حل الدولتين.
الزعماء عبروا عن أهمية دعم الاقتصاد الفلسطيني ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).
3- يديعوت أحرنوت:
رئيس هيئة أركان الجيش: الخيار العسكري ضد إيران النووية "واجب أخلاقي".
كوخافي يكرر معارضته لجهود الولايات المتحدة لإحياء الاتفاق النووي الممزق، ويقول إن '"جيش الدفاع الإسرائيلي" يوفر القدرة العسكرية لليوم الذي سيسعى فيه المستوى السياسي إلى اتخاذ قرار.
كوخافي: "منع إيران من التسلح النووي من خلال الدبلوماسية هو الطريقة المفضلة، لكن التاريخ أثبت مرات عديدة أن الدبلوماسية يمكن أن تفشل وتنجح لفترة قصيرة من الزمن قبل رؤية خرق أو خيانة".
4- القناة السابعة:
مأزق آخر مع الانتخابات الخامسة والعشرين
استطلاع: الليكود 34، يش عتيد 22، يمينة 0
الحزب الصهيوني الديني سيحصل على 13 مقعدًا إذا كان بن غفير على رأسه.
توقع بعدم فوز الكتلة الموالية لنتنياهو، ولا الكتلة اليسارية العربية بأغلبية مطلقة في المجلس التشريعي المكون من 120 عضوًا.
الأحزاب اليمينية الأربعة في المعارضة -الليكود وشاس ويهدوت هتوراة والحزب الصهيوني الديني- ستفوز بإجمالي 59 مقعدًا.
احتفظت الكتلة اليسارية العربية ب 55 مقعدًا، فيما ذهبت المقاعد الستة المتبقية لأحزاب يمين الوسط المتحالفة مع الحكومة الائتلافية الحالية.
حزب الليكود أكبر فصيل بـ34 مقعدًا، وانخفض حزب يش عتيد من 23 مقعدًا إلى 22 مقعدًا.
أزرق أبيض والأمل الجديد 12 مقعدًا، بينما حافظ حزب يسرائيل بيتنا على ستة مقاعد.
شاس ثمانية مقاعد، بينما من المتوقع أن تحصل يهدوت هتوراة على سبعة مقاعد.
يمينة أقل من العتبة الانتخابية 3.25٪ بنسبة 2.9٪.
القائمة العربية المشتركة والقائمة العربية الموحدة (القائمة) ستة وأربعة على التوالي.
ميرتس اليساري 4 مقاعد إذا أصبح نائب وزير الاقتصاد يائير غولان رئيسا للحزب.
لكن من المتوقع أن يرتفع حزب ميرتس إلى خمسة مقاعد إذا عادت الرئيسة السابقة زهافا غالون كرئيسة للحزب.
يبقى بنيامين نتنياهو المرشح الأكثر شعبية لرئاسة الوزراء بنسبة 45٪، رغم أن ذلك انخفض بست نقاط منذ الشهر الماضي، بينما ارتفع يائير لابيد نقطتين إلى 32٪.