وفق المصادر-1592
إعداد: ناصر ناصر
26-8-2022
1- جروزاليم بوست:
أعلن رئيس الحزب الصهيوني الديني عضو الكنيست "بتسلئيل سموتريتش" ورئيس الكنيست عوتسما يهوديت "إيتامار بن غفير" بعد ظهر اليوم (الجمعة) أنهما سيخوضان مرة أخرى في قائمة مشتركة لانتخابات الكنيست المقبلة.
جاء هذا الإعلان بعد وقت قصير من مغادرة الزعيمين المعارضين لرئيس المعارضة بنيامين نتنياهو في قيصرية، الذي دعا الزعيمين الصهيونيين الدينيين في محاولة لدفع اتحاد سياسي.
نتنياهو هو من أثر على الاثنين للاندماج قبل انتخابات العام الماضي، كان حذرًا من احتمال خسارة عدد كبير من الناخبين في كتلته إذا فشل أحد أحزاب يمينه في تجاوز العتبة الانتخابية.
نتنياهو: "الوحدة هي ما نحتاجه لضمان انتصار كتلتنا وتشكيل حكومة مستقرة".
2- جروزاليم بوست:
عملية "بزوغ الفجر" تثير تساؤلات حول سياسة "إسرائيل" في غزة.
في عملية "بزوغ الفجر"، أخفق الجهاد الإسلامي الفلسطيني في هدفه الأهم: إقناع حماس بالانضمام إلى المعركة.
الحرب ضد غزة وحركة الجهاد الإسلامي في غزة كانت الأقصر بين جميع المواجهات العسكرية فقد استمرت أقل من ثلاثة أيام.
زعيم الجهاد الإسلامي زياد النخالة وصف القتال ب: "انتصار تاريخي ضد عدوان العدو".
لكن لدى حماس -في الوقت الحالي على الأقل- أولويات مختلفة، أهمها الحفاظ على هدوء نسبي على الحدود مع "إسرائيل".
3- جروزاليم بوست:
طالب سفير الاتحاد الأوروبي ودبلوماسيون من 19 دولة أوروبية هذا الأسبوع بإجابات من السلطة الفلسطينية بشأن سلسلة طويلة من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وتحركات الشرطة الفظيعة ضد المعارضين السياسيين.
فقد قاموا بالاحتجاج على مداهمة شرطة السلطة الفلسطينية على مساكن الطلاب في جامعة بير زيت، كجزء من هجوم مستمر من قبل السلطة الفلسطينية على منتقدي عباس.
كما احتج هؤلاء وقبل عدة أسابيع على اضطهاد السلطة الفلسطينية العميق للصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان وكثير منهم خرجوا من سجون السلطة الفلسطينية وكانوا تعرضوا للضرب.
في المقابل طالبت "دول الاتحاد الأوروبي العشرين" السلطة الفلسطينية بوقف مدفوعاتها مقابل للأسرى والشهداء الفلسطينيين وعائلاتهم، مهددة السلطة بتقليص منح الاتحاد الأوروبي السخية للسلطة الفلسطينية.
كما طالبوا بأن يتوقف التلفزيون والصحف التابعة للسلطة الفلسطينية عن تمجيد "الإرهاب" ونشر "المؤامرات المعادية للسامية".
الاتحاد الأوروبي حذر السلطة الفلسطينية أنها إن لم تبدأ في العمل والتعاون مع "إسرائيل" في الأمور الأساسية مثل التحكم في مياه الصرف الصحي والعودة لعملية السلام المباركة لاتفاقات إبراهيم، فإن كل الأوروبيين سيتم قريبًا سحب مراحل المنح ومنصات المساعدة.
جوزيب بوريل الممثل الأعلى في الاتحاد الاوروبي: "لم يعد بإمكان أوروبا أن تتسامح مع تحدي الفلسطينيين للمعايير الإنسانية الدولية الأساسية والقانون الدولي.
4- تايمز أوف إسرائيل:
غانتس لكبير مساعدي بايدن: "إسرائيل" بحاجة إلى الولايات المتحدة لإعداد خيار عسكري ضد إيران.
مسؤول كبير: لقاء غانتس في واشنطن مع جيك سوليفان "إيجابي" على الرغم من إثارة وزير الجيش الإسرائيلي غانتس اعتراضات "إسرائيل" على الاتفاق النووي الناشئ هذا وسط تقارير عن اتفاق نووي جديد ناشئ بين الجمهورية الإسلامية والقوى العالمية.
خطة العمل الهجومية ضد إيران لجعل طهران أكثر مرونة أثناء المفاوضات بشأن تجديد الاتفاق، وإلا فستعمل الولايات المتحدة الى جانب "إسرائيل" وفقاً للخيار العسكري.