وفق المصادر-1595

إعداد: ناصر ناصر

31-8-2022

1- يديعوت أحرنوت:

الأسير الفلسطيني خليل عواودة والذي نُقل إلى المستشفى في حالة خطيرة بعد إضراب دام شهورًا احتجاجًا على الاعتقال الإداري يتوصل فيه إلى اتفاق يُفرج عنه في 2 أكتوبر/تشرين الأول، "بعد خوض معركة ملحمية ضحى من أجلها بجسده وحياته"، وذلك بعد تلقيه "اتفاق مكتوب" بالإفراج عنه.

حذر محامون وأطباء من أن خليل عواودة (40 عامًا)، معرض لخطر الموت ويعاني بالفعل من أضرار عصبية من الإضراب عن الطعام لفترة طويلة، ففي الصور الحديثة، يشبه الهيكل العظمي البشري، جلده مشدود بإحكام فوق إطار عظمي.

الحرب على المقاومة مستمرة في كافة المجالات

2- مكتب وزير الدفاع:  

وقع وزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس على أوامر لفرض قيود على ممتلكات حوالي 20 جهة (أفراد وشركات) يلعبون أدواراً رئيسية في نظام حماس الاستثماري، الذي يدير -سرًا- مشاريعاً بمئات الملايين من الدولارات، من خلال شبكة من الشركات العالمية تعمل في السودان وتركيا والإمارات والسعودية والجزائر، والتي تضخ أموالاً لتعاظم وتطوير قدرات الجناح العسكري في غزة، منها شركة رواد وأندا وسيدار وأجروجيت.

ناصر ناصر: "إسرائيل" تستخدم كافة الأساليب غير المشروعة لملاحقة كل الأموال التي تشتبه -ولو من بعيد- أن لها علاقة بالمقاومة، ومنها أموال مخصصة لعائلات الشهداء والجرحى والمعتقلين، وهي تضرب خلال ذلك الكثير من مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني، وقد أظهرت التجربة أن هذا التحدي لا يوقف تصاعد المقاومة المندفعة من قلوب الشبان الفلسطينيين الذين ولدوا في الغالب بداية الألفية الثالثة.

3-يديعوت أحرنوت:

وكالة الأنباء السورية: أربعة صواريخ إسرائيلية استهدفت مدارج ومستودعات؛ مما أدى إلى نشوب حريق، وتأتي الضربة الثانية المنسوبة "لإسرائيل" بعد أقل من ساعة على منطقة دمشق.

أفادت وكالة الأنباء (سانا) اليوم الأربعاء أن "إسرائيل" أطلقت صواريخ على مطار حلب؛ مما تسبب في أضرار.

4- يديعوت أحرنوت:

في محادثة مدتها 45 دقيقة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي: "إسرائيل حرة في اتخاذ أي خطوات ضرورية لحماية الدولة"، ويقول مسؤولون إن الولايات المتحدة ما زالت تصر على الأمور الحاسمة بالنسبة "لإسرائيل" والتي قد ترفضها إيران.

يائير لابيد أعرب عن مخاوف "إسرائيل" بشأن الاتفاق النووي الناشئ مع إيران في محادثته مع الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الأربعاء.

5- تايمز أوف إسرائيل:

أظهر استطلاع للرأي نُشر اليوم الأربعاء أن حزبي "العمل" و "ميرتس" اليساريين سيكونان أفضل حالاً في الانتخابات المقبلة إذا خاضوا الانتخابات بشكل منفصل، على الرغم من الضغط عليهم للتوحد.

أظهر استطلاع القناة 12 حصول كل حزب على خمسة مقاعد على حدة، ولكن تسعة فقط إذا تسابقوا معًا.

واتفقت الأحزاب يوم الأربعاء على توقيع اتفاق فائض لتقاسم الأصوات، لكن حزب العمل يقاوم الضغط للترشح لقائمة مشتركة في انتخابات 1 نوفمبر.

وفقاً لتوقعات الاستطلاع أيضًا استمرار الجمود السياسي، حيث فازت الأحزاب المتحالفة مع زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو بـ 59 مقعدًا في الكنيست المكون من 120 مقعدًا، وحصلت الائتلاف المناهض لنتنياهو على 56 مقعدًا والقائمة المشتركة غير المنحازة على المقاعد الخمسة المتبقية.