إسرائيل بحاجة إلى قطر لمنع غزة من التصعيد، وحماس تعرف كيف تستغلها.
يمكن لإسرائيل أن تفك العقدة عن طريق رفع الحصار عن غزة، الذي تعتبره إسرائيل بمثابة خط أحمر لا يمكن تجاوزه، على الرغم من أن فعاليتها في الحد من العنف أمر مشكوك فيه
نجح نتنياهو حتى الآن في تهدئة حماس من خلال تخليصه من شريكه، قطر، ووعد بمواصلة مساعدة المنظمة وسكان غزة حتى بعد 2 مارس.
الجهاد الإسلامي ليس طرفًا في هذه الصفقة، الجهاد لها حساب مختلف، ليس فقط ضد إسرائيل.
2.راديو إسرائيل:
الجنرال الاسبق يائير غولان حل مشكلة غزة يكون بإعطائها التسهيلات دفعة واحدة وليس بالتقسيط، لأن ذلك يمنح حماس القدرة على الاتزان، والحكومة لا تقوم بذلك.
في حالة تم اختراق من قبل غزة بعد التسهيلات الكاملة، يتم ضرب غزة ضربة واسعة لتحطيم قدرات حماس والفصائل في قطاع غزة.
يشار إلى ان الجنرال غولان هو مرشح عن حزب ميرتس للسلام.
3.القناة السابعة:
وزير الدفاع نفتالي بينيت في مؤتمر القدس:تحدث حول عمليات إطلاق الصواريخ من غزة على التجمعات السكنية في الجنوب والقصف الإسرائيلي لغزة وسوريا.
خلف الستار الأمني ورئيس الوزراء لدينا عمل جيد معًا، ومع رئيس أركاننا الممتاز، نحن نعد شيئًا من أجل تغيير جذري في الموقف. أنا أفهم صعوبة سكان الجنوب، أعيش هناك وقال بينيت: "في الأسبوع الماضي، كنت أنام الليلة الماضية في منازل السكان لأنني أفهم الصعوبة، فهم يستحقون السلام والأمن”.
بينت: "في اليوم الماضي ضربونا على السياج ولم نقبل تسوية،لقد قضينا على الأقل ستة "إرهابيين" على الأقل في غزة وسوريا".
4.راديو إسرائيل:
رئيس الوزراء نتنياهو يدرس احتمالية عقد اجتماع انتخابي في احدى المدن العربية مثل كفر قاسم خلال الأيام القلائل المقبلة، بهدف عرض خطته لمكافحة آفة العنف في المجتمع العربي.
رئيس بلدية كفر قاسم المحامي عادل بدير أوضح أن طلب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو لزيارة كفر قاسم لا يستحق الرد في الوقت الحالي، وكل ما يهمه في هذه الفترة بالذات هو الغاء اوامر هدم البيوت.
كما وأعلنت اللجان الشعبية في المدينة معارضتها الشديدة لهذه الزيارة.
5.وكالة الاناضول:
نبيل ابو ردينة الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية طالب اليوم الإثنين المجتمع الدولي بـ "التحرك بشكل فوري"، لوقف التصعيد الإسرائيلي الأمريكي، على الأرض الفلسطينية.
أبو ردينة: الخرائط الأمريكية الإسرائيلية، التي تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن قرب الانتهاء من رسمها وفق صفقة القرن الأمريكية المزعومة، "لن تعطي شرعية لأحد".
أبو ردينة: "الاستيطان جميعه إلى زوال".
أبو ردينة: "لا يمكن تحويل هذه الخرائط المخالفة لقرارات الشرعية الدولية إلى سياسة أمر واقع".
أبو ردينة: "الخارطة الوحيدة التي يمكن الاعتراف بها والتعامل معها هي خارطة دولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
