في مشهد أسطوري، يعود مئات الآلاف من أهلنا النازحين إلى شمال قطاع غزة الذي حوّله الإجرام الصهيوني إلى ركام. هذه العودة تأتي رداً على كل الحالمين بتهجير شعبنا بعد أن تم تجاوز مشكلة الأسيرة أربيل يهود. هذه المشكلة التي تم افتعالها بهدف قتل فرحة أهلنا في غزة.
بهذه المناسبة، تؤكد حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن صمود شعبنا سيقضي على أي أحلام صهيونية لسرقة الفرح من قلوبنا وسيكسر قيد السجان والاحتلال.
وإنه لجهاد... نصر أو استشهاد