انتظار موافقة المحتل على إجراء انتخابات فلسطينية تحقق مصلحة وطنية كبرى يعني أمرين:
1. هذه الانتخابات لن تجري أبداً في ظل اليمين والورطة في إسرائيل.
2. إدخال الساحة الفلسطينية مرحلة معقدة جداً من الارتباك وفقدان الأمل بالوحدة الداخلية.
الخاسر الأكبر من التأجيل هو الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة