أعلن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، أن بلاده لن نترك طاولة التفاوض، وستواصل المحادثات النووية في إطار مبادئها ومصالحها.
وقال: "قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضدنا لم يكن مناسبا؛ ولن يؤثر على نيتنا مواصلة المفاوضات النووية، وأكدنا أنه سيعرقل مسار المفاوضات".
وأضاف: من أولوياتنا تعزيز العلاقات مع دول الجوار، وقد توصلنا لنتائج إيجابية ومهمة في هذا الإطار، ونشهد ارتفاعا ملحوظا في نسبة التجارة معها، وفي مقدمتها دولة الإمارات.