وفق المصادر-1769  

إعداد ناصر ناصر  

1-4-2023  

http://t.me/naser10alnaser

ردود فعل وتفاعلات الأزمة بين بايدن ونتنياهو  

1. إسرائيل هارئيلي الكاتب اليميني في هآرتس ينتقد قائلاً:

هارئيلي في هآرتس: في أعقاب التبعية السياسية والأمنية الإسرائيلية للولايات المتحدة الأمريكية، فإن إسرائيل لا تستطيع أن تدير سياساتها أو سياسات مستقلة وبادين يتدخل في كيفية تعيين القضاة في إسرائيل.

هارئيلي في هآرتس: مدى المصالح الأمريكية هو ما يحدد مدى صداقة أمريكا لإسرائيل وليس بالضبط "القيم المشتركة" لذا على إسرائيل أن تطمح لاستقلال قدراتها الأمنية والتقنية مما يسمح لها باستقلالية سياسية  أيضاً.\

هرئيلي في هآرتس: أمريكا عملت على إحباط مشروع "هليبي" كي تحافظ على تبعيتنا المطلقة لها في مجال التزود أو عدم التزود بقطع غيار حاسمة لوجودنا.

البرفسور يحزقيل درور في هآرتس: استفزاز نتنياهو للولايات المتحدة هو خطر وجودي على إسرائيل ولا مكان للأوهام القائلة بأن إسرائيل هي دولة مستقلة فعلياً.

يحزقيلي في هآرتس: إسرائيل هي دولة مستقلة رسمياً، ولكن من الناحية الوجودية، فهي تعتمد على المساعدات السياسية والأمنية التي تقدمها الولايات المتحدة، ولذا لا يمكن رؤية جواب نتنياهو الاستفزازي للرئيس الأمريكي بايدن " بأن إسرائيل هي مستقلة" إلا أنه خطر وجودي حقيقي على إسرائيل.

البرفسور درور في هآرتس: هل نتنياهو يخضع لهذا الوهم القاتل أم أنه يكذب ويخدع الجمهور مع سبق الإصرار والترصد ؟  

أو كلا الأمرين معاً سنترك هذا لعلماء النفس التاريخيين.  

كيف تضر حكومة نتنياهو باليهود الأمريكان؟  

2- يديعوت أحرونوت:

في لقاء في واشنطن بين وزير المناعة الوطنية من حزب "قوة يهودية" سأله أحد الحاضرين حول بين " خصام الإخوة " وعن" حرب أهلية في إسرائيل "، فأجابهم الوزير بهدوء حتى في أمريكا كانت هناك حرب أهلية، الحضور من اليمين تفاجئ جداً من جواب الوزير أما الوزير فينكر هذا الأمر.  

3- ملحق السبت يديعوت أحرونوت:

يهود أمريكا يقولون نحن نصارع حركة المقاطعة BDS وإسرائيل تمس بنا،لدينا في كل كنيس علم أمريكا وآخر بإسرائيل ونحن نريد القاسم المشترك دوماً، ولكنّ شعورنا بأن إسرائيل تقول لنا "اذهبوا للجحيم"

نحن نتفهم تصريحات بايدن نحن لم نتخلى عن إسرائيل ولكن إسرائيل هي من تخلت عنا.

حوارة تلاحق جنود ومستوطني الاحتلال  

4-يديعوت أحرونوت ملحق السبت:

المتبرعين الدائمين في أمريكا لصالح إسرائيل لم يعودوا يتصلوا.  

حتى أن الاحتفال بالعيد قد تضرر،فكلمة "حوارة" تتكرر مرة تلو الأخرى كرمز للعار" كيف يمكننا أن نفتخر بهويتنا اليهودية عندما تكون حكومة دولة اليهود تدعم البلطجة أو المذبحة في حوارة ؟  

5-هآرتس:

هناك من يسعى لإضعاف مكانة الطيارين ورجال الاستخبارات الذين انتصبوا على رأس المحتجين ضد الثورة القضائية وذلك من خلال استخدام " الشبح الطائفي" بين الغربيين والشرقيين في البلاد.  

هؤلاء يصنفون الجنود بين (نحن) و(هم) ويعتبرون الطيارين مجموعة من أصحاب الامتيازات ونخبة من الخونة.

هآرتس البرفسور يجيل ليفي: الأزمة أظهرت مجدداً التوتر الطائفي/الطبقي داخل الجيش، وهذا يجعل تصاعد الأمور مسيساً ومعسكرات سلاح الجو هي مكان الصدام.

هآرتس: التوتر الطائفي داخل الجيش قد يصل للوحدات، ويؤدي إلى انفجار داخلي لا يركز فقط على الانقلاب القضائي والتهديد برفض الخدمة.

هآرتس: وسائل إعلام يمينية كالقناة 14 تسوق للتوتر الطائفي ونتنياهو يركز على وصف المحتجين من الاحتياط "كرافضي الخدمة " الذين ينبغي مواجهتهم بأساليب صارمة.  

استطلاعات مهمة  

6- يديعوت أحرونوت ملحق السبت:

71%  من الجمهور غير راضين عن أداء الحكومة.

50%  من مؤيدي اليمين غير راضيين عن أداء الحكومة.

47 % من الجمهور يعتقدون بأن وضع الدولة ليس جديداً.

63 %  من الجمهور غير راضيين عن طريقة تقديم الإصلاحات/الثورة القضائية.

 50 % من مؤيدي اليمين راضيين، 42%  غير راضين.

 51 % من الجمهور يعارض إقرار بند التجاوز أو التغلب على المحكمة.