كان...

يقول صائب عريقات أحد المسؤولين في السلطة الفلسطينية ، إنه تم إعدام أخ زوجته وابن عمه وقتل بدم بارد ، ويتحمل نتنياهو المسؤولية. وبحسب صائب عريقات ، كان ابن عمه أحمد عريقات ، 27 عامًا ، يستعد لحفل زفاف شقيقته المقررمساءً وكان في طريقه إلى بيت لحم لإحضار أحدى أخواته من مصفف الشعر إلى حفل الزفاف. 
وقال أيضا إن أحمد عريقات كان سيتزوج الأسبوع المقبل. "كان أحمد رجلا محبا للسلام. ويتعين على نتنياهو أن ينظر في المرآة ، فهو المسؤول عن هذا الوضع ، فضلا عن مقتل المصاب بالتوحد إياد الحلاق في القدس الشرقية في نهاية الشهر الماضي.
وقال بيان شرطة الحدود إن شاباً من أبو ديس قتل بالرصاص أثناء محاولته دهس جندي من حرس الحدود عند نقطة تفتيش الكونتينر ، وأنه قاد سيارته بسرعة ولم يستجيب للجندي الذي أشار إليه بالتوقف والابتعاد عن الممر وهاجم موقع الجندي بأضرار طفيفة. بالسيارة وتوجه نحو القوات .

وقال المتحدث باسم حماس في غزة حازم قاسم إن الاحتلال ارتكب جريمة جديدة في إعدام أحمد عريقات ،وحث الشعب الفلسطيني على طرد المحتل من جميع الأراضي الفلسطينية من خلال المقاومة الكاملة.
(قبل خمس سنوات في كانون الأول / ديسمبر 2015 ، أطلق أحد أقارب صائب عريقات - من سكان أبو ديس وضابط في جهاز المخابرات الفلسطينية - النار على حاجز حزما وقام عريقات بزيارة تعزية إلى منزل الأسرة)