استطلاع أخبار القناة 12: الليكود هو الحزب الأكبر.

عميت سيچال

يظهر استطلاع القناة 12 الذي نشر مساء (الأحد) في "النشرة الرئيسية" أنه لو أجريت انتخابات الكنيست اليوم وبقيت خريطة الأحزال كما هي فإن الحزب الأكبر سيكون حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو الذي يفوز بـ 25 مقعدا، بارتفاع كبير مقارنة بالاستطلاع السابق.
 ثاني أكبر حزب هو معسكر الدولة بزعامة بيني غانتس الذي حصل على 21 مقعدا.

ثالث أكبر حزب هو حزب ييش عتيد برئاسة يائير لابيد الذي حصل على 15 مقعدا في الاستطلاع الحالي.
ورابع أكبر حزب بحسب الاستطلاع هو حزب إسرائيل بيتنا بزعامة أفيغدور ليبرمان الذي حصل على 14 مقعدا.
 وفي بقية القائمة: الديمقراطيون (حزب العمل-ميرتس) بقيادة يائير جولان الذي حصل على 11 مقعدا.
وشاس بقيادة أرييه درعي الذي حصل على 10 مقاعد.

تحافظ يهودية التوراة بقيادة يتسحاق جولدكنوبف على قوتها وتفوز بـ 8 مقاعد. وعوتسما يهوديت بقيادة إيتامار بن چڤير يضعف بشكل كبير ويفوز بـ 6 مقاعد.
وراعم بقيادة منصور عباس، و الجبهه والعربية للتغيير (حداش-تاعل) تحصل كل منهما على 5 مقاعد.

وتحت نسبة الحسم: يمين الدولة بزعامة جدعون ساعر الذي يزداد قوة ولكنه لا يزال بعيدا عن نسبة الحسم ويفوز بـ 2.4%، وحزب بلد، بقيادة سامي أبو شحادة الذي يحصل على 2.2%، والصهيونية الدينية بقيادة بتسلئيل سموتريش، الذي يفوز 2٪.

وعلى صعيد خريطة الكتلة، بحسب الاستطلاع، حصلت المعارضة (بما في ذلك حداش–تاعل) على 71 مقعدا، والائتلاف على 49 مقعداً. وعلى غرار الاستطلاع السابق، يمكن للمعارضة التي فازت بـ 61 مقعدا بدون الجبهة والقائمة أن تشكل حكومة بدون الأحزاب العربية.
كيف يؤثر حزب بقيادة بينيت على خريطة الأحزاب؟

وبحسب الاستطلاع، فإنه لو أجريت الانتخابات اليوم وترشح حزب بقيادة نفتالي بينيت، فإنه سيفوز بـ 20 مقعدا، أسوة بالاستطلاع السابق. ويظل حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو، في حال ترشح بينيت، في الصدارة لكن بـ 23 مقعدا. فيما يضعف معسكر الدولة بقيادة بيني غانتس بشكل كبير ويفوز بـ 13 مقعدا فقط.

كذلك حزب "يبش عتيد" يتراجع في هذه الحالة، و يحثل على 12 مقعدا. يحصل كل من الديمقراطيين بقيادة يائير جولان وشاس بقيادة أرييه درعي على 10 مقاعد.

 وفي بقية القائمة: حزب إسرائيل بيتينا بقيادة أفيغدور ليبرمان حصل على 9 مقاعد.
ويهودية التوراة بقيادة جولدكنوبف مع 8 مقاعد.
وأحزاب عوتسما يهوديت بقيادة إيتامار بن چڤير وراعم وحداش-تاعل يحصل كل منهم على 5 مقاعد. .

أقل من نسبة الحسم في حال ترشح بينيت: بلد بقيادة أبو شحادة بنسبة 2.2%، والصهيونية الدينية بقيادة سموتريتش بنسبة 2%، ويمين الدولة بقيادة جدعون ساعر بنسبة 0.4%.

وعلى صعيد خريطة الكتلة، وبحسب الاستطلاع في حالة ترشح بينيت، فإن المعارضة (بما في ذلك حداش-تاعل) تفوز بـ 74 مقعدا، والائتلاف يفوز بـ 46 مقعداً. في مثل هذا الوضع، يمكن للمعارضة، التي فازت بـ 64 مقعدا تشكيل حكومة من دون الأحزاب العربية. 

و حول مسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء: نتنياهو يتقدم بفارق على لبيد وغانتس وبينيت الوحيد الذي يتفوق عليه

وفي سؤال الملائمة لرئاسة الوزراء، بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس، يتقدم نتنياهو بنسبة تبلغ 38% مقارنة بغانتس الذي حصل على 29%. وأجاب 31% بأن لا أحد منهم مناسب لهذا المنصب، وأجاب 5% بـ "لا أعرف".
و بين بنيامين نتنياهو ويائير لابيد، يتقدم نتنياهو بنسبة 38% مقابل لابيد الذي يفوز بنسبة 27%. وأجاب 29% بأن لا نتنياهو ولا لبيد مناسبان لهذا المنصب، وأجاب 6% بـ "لا أعرف".

وفي السؤال نفسه، بين بنيامين نتنياهو ونفتالي بينيت، يتقدم بينيت بنسبة 38% مقابل نتنياهو الذي يحصل على نسبة 35%. وأجاب 20% بأن لا نتنياهو ولا بينيت مناسبان لهذا المنصب، وأجاب 7% بـ "لا أعرف"
استطلاع أخبار القناة 12: الليكود هو الحزب الأكبر.

يظهر استطلاع القناة 12 الذي نشر مساء (الأحد) في "النشرة الرئيسية" أنه لو أجريت انتخابات الكنيست اليوم وبقيت خريطة الأحزال كما هي فإن الحزب الأكبر سيكون حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو الذي يفوز بـ 25 مقعدا، بارتفاع كبير مقارنة بالاستطلاع السابق.

ثاني أكبر حزب هو معسكر الدولة بزعامة بيني غانتس الذي حصل على 21 مقعدا.

ثالث أكبر حزب هو حزب ييش عتيد برئاسة يائير لابيد الذي حصل على 15 مقعدا في الاستطلاع الحالي.
ورابع أكبر حزب بحسب الاستطلاع هو حزب إسرائيل بيتنا بزعامة أفيغدور ليبرمان الذي حصل على 14 مقعدا.
وفي بقية القائمة: الديمقراطيون (حزب العمل-ميرتس) بقيادة يائير جولان الذي حصل على 11 مقعدا.
وشاس بقيادة أرييه درعي الذي حصل على 10 مقاعد.

تحافظ يهودية التوراة بقيادة يتسحاق جولدكنوبف على قوتها وتفوز بـ 8 مقاعد. وعوتسما يهوديت بقيادة إيتامار بن چڤير يضعف بشكل كبير ويفوز بـ 6 مقاعد.
وراعم بقيادة منصور عباس، و الجبهه والعربية للتغيير (حداش-تاعل) تحصل كل منهما على 5 مقاعد.

وتحت نسبة الحسم: يمين الدولة بزعامة جدعون ساعر الذي يزداد قوة ولكنه لا يزال بعيدا عن نسبة الحسم ويفوز بـ 2.4%، وحزب بلد، بقيادة سامي أبو شحادة الذي يحصل على 2.2%، والصهيونية الدينية بقيادة بتسلئيل سموتريش، الذي يفوز 2٪.

وعلى صعيد خريطة الكتلة، بحسب الاستطلاع، حصلت المعارضة (بما في ذلك حداش–تاعل) على 71 مقعدا، والائتلاف على 49 مقعداً. وعلى غرار الاستطلاع السابق، يمكن للمعارضة التي فازت بـ 61 مقعدا بدون الجبهة والقائمة أن تشكل حكومة بدون الأحزاب العربية. 

كيف يؤثر حزب بقيادة بينيت على خريطة الأحزاب؟

وبحسب الاستطلاع، فإنه لو أجريت الانتخابات اليوم وترشح حزب بقيادة نفتالي بينيت، فإنه سيفوز بـ 20 مقعدا، أسوة بالاستطلاع السابق. ويظل حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو، في حال ترشح بينيت، في الصدارة لكن بـ 23 مقعدا. فيما يضعف معسكر الدولة بقيادة بيني غانتس بشكل كبير ويفوز بـ 13 مقعدا فقط.

كذلك حزب "يبش عتيد" يتراجع في هذه الحالة، و يحثل على 12 مقعدا. يحصل كل من الديمقراطيين بقيادة يائير جولان وشاس بقيادة أرييه درعي على 10 مقاعد.

وفي بقية القائمة: حزب إسرائيل بيتينا بقيادة أفيغدور ليبرمان حصل على 9 مقاعد.
ويهودية التوراة بقيادة جولدكنوبف مع 8 مقاعد.
وأحزاب عوتسما يهوديت بقيادة إيتامار بن چڤير وراعم وحداش-تاعل يحصل كل منهم على 5 مقاعد. .

أقل من نسبة الحسم في حال ترشح بينيت: بلد بقيادة أبو شحادة بنسبة 2.2%، والصهيونية الدينية بقيادة سموتريتش بنسبة 2%، ويمين الدولة بقيادة جدعون ساعر بنسبة 0.4%.

وعلى صعيد خريطة الكتلة، وبحسب الاستطلاع في حالة ترشح بينيت، فإن المعارضة (بما في ذلك حداش-تاعل) تفوز بـ 74 مقعدا، والائتلاف يفوز بـ 46 مقعداً. في مثل هذا الوضع، يمكن للمعارضة، التي فازت بـ 64 مقعدا تشكيل حكومة من دون الأحزاب العربية. 

و حول مسألة الملاءمة لرئاسة الوزراء: نتنياهو يتقدم بفارق على لبيد وغانتس وبينيت الوحيد الذي يتفوق عليه

وفي سؤال الملائمة لرئاسة الوزراء، بين بنيامين نتنياهو وبيني غانتس، يتقدم نتنياهو بنسبة تبلغ 38% مقارنة بغانتس الذي حصل على 29%. وأجاب 31% بأن لا أحد منهم مناسب لهذا المنصب، وأجاب 5% بـ "لا أعرف".
و بين بنيامين نتنياهو ويائير لابيد، يتقدم نتنياهو بنسبة 38% مقابل لابيد الذي يفوز بنسبة 27%. وأجاب 29% بأن لا نتنياهو ولا لبيد مناسبان لهذا المنصب، وأجاب 6% بـ "لا أعرف".

وفي السؤال نفسه، بين بنيامين نتنياهو ونفتالي بينيت، يتقدم بينيت بنسبة 38% مقابل نتنياهو الذي يحصل على نسبة 35%. وأجاب 20% بأن لا نتنياهو ولا بينيت مناسبان لهذا المنصب، وأجاب 7% بـ "لا أعرف". 

عام من الحرب

الدرجة التي تعطوها لمن يدير الحرب
سألنا في الاستطلاع: ما هو التقييم الذي تعطيه لأداء الشخصيات التالية في إدارة الحرب؟

بالنسبة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أعطى 43% النتيجة "جيد بشكل عام"، وأجاب 53% نتنياهو بأنه "سيئ بشكل عام". ومن بين ناخبي كتلة نتنياهو، أعطى 74% النتيجة "جيد بشكل عام" و24% أعطوا النتيجة "سيئ بشكل عام". ومن بين الناخبين الذين يعرفون عن أنفسهم بأنهم يمين، أعطى ثلثهم العلامة "سيء بشكل عام".

حصل وزير الدفاع يوآف غلانت على نسبة 58% ممن أعطوا العلامة "جيد بشكل عام"، مقارنة بـ 34% الذين أعطوا العلامة "سيء بشكل عام". وقد أعطى نتيجة مماثلة ناخبوا كتلة نتنياهو والناخبون الذين يعرفون أنفسهم على أنهم "يمين".
حصل رئيس الأركان هرتسي هليفي على 58% ممن أعطوا درجة "جيد بشكل عام"، و34% ممن أعطوا درجة "سيء بشكل عام". > Ameer: حصل رئيس الشاباك رونين بار على نسبة 53% ممن أعطوا درجة "جيد بشكل عام"، و32% ممن أعطوا درجة "سيء بشكل عام".
أما رئيس الموساد ديدي بارنياع فقد حصل على 59% "جيد بشكل عام"، و27% "سيؤ".  

هل يجب أن يخلف جدعون ساعر غلانت في منصب وزير الدفاع؟ 

في الاستطلاع سألنا ما إذا كان في ظل التوترات بين وزير الدفاع غالانت ورئيس الوزراء نتنياهو والمحادثات حول استبدال غالانت بجدعون ساعر، ما الذي يجب أن يحدث الآن في نظرك، أجاب 64% بأنه على وزير الدفاع جلانت أن يستمر في منصبه. في المقابل، أجاب 13% بأن على رئيس الوزراء إقالته، وأجاب 23% بـ "لا أعرف".

ومن بين ناخبي كتلة نتنياهو، أجاب 53% بأن وزير الدفاع يجب أن يستمر في منصبه، مقارنة بـ 23% أجابوا بأن على رئيس الوزراء إقالته. وأجاب 59% من بين ناخبي الليكود بأن غالانت يجب أن يبقى في منصبه مقابل 17% أجابوا بأنه يجب إقالته.

كيف تقيّم وضع إسرائيل مقارنة بوضعها قبل عام؟

بعد عام من الحرب، سألنا في الاستطلاع كيف تقيم وضع إسرائيل مقارنة بالعام الماضي. وأجاب 27% بـ "أفضل"، وأجاب 15% بـ "لا تغيير"، وأجاب 48% بـ "أسوأ" و10% بـ "لا أعرف". ومن بين ناخبي كتلة نتنياهو أجاب 44% بـ "أفضل" و31% بـ "أسوأ". ومن بين الناخبين المعارضين لنتنياهو أجاب 14% بـ "أفضل" و67% بـ "أسوأ". 

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023