نادي الأسير

 - قضية الأسرى تمرّ بتحوّلات جذرية لم يشهدها الواقع الفلسطيني من قبل، ارتبطت مباشرةً بحرب الإبادة، وتتجلى في مستوى الإجرام الذي تفرضه منظومة الاحتلال على واقع الأسرى والمعتقلين، وفي الارتفاع غير المسبوق بأعدادهم

- يتجاوز عدد الأسرى والمعتقلين في السجون 11 ألف أسير وأسيرة، إلى جانب المئات من المعتقلين المحتجزين في معسكراناديت تابعة لجيش الاحتلال

- المؤسسات الحقوقية والمدنية الفلسطينية تواجه اليوم، تحديات غير مسبوقة في ظل استمرار حرب الإبادة، وفي ضوء محاولات الاحتلال والإدارة الأميركية لتصفية عملها

- هذه المرحلة، تمثّل اختبارًا حقيقيًا للمجتمع الدولي الذي صمت لعقود طويلة عن جرائم الاحتلال، بما فيها الجرائم المرتكبة بحق الأسرى داخل السجون