وفق المصادر - 177
اقتصاد (11)
26-8-2018
إعداد: ناصر ناصر:
http://t.me/naser10alnaser

1.نيويورك تايمز: 

• ماهتير محمد رئيس الوزراء الماليزي هو اول من قرر المعارضة العالمية للأسلوب الصيني القاضي بزيادة ديون الدول الفقيرة في اسيا واستخدام هذه الديون كجزء من خطة لتقوية اذرع الصين في العالم.
• الأموال تضخ للمشاريع غير ملحة , وعندما تزيد الديون تقوم الصين بالسيطرة على المشروع.
• استثمارات الصين في ماليزيا زادت بنسبة 349.6 % ووصلت الى 2.63مليار دولار.
• حكومة ماهتير محمد اكتشفت أن القيادة السابقة قامت بتوجيه مليارات الدولارات من المفترض أنها كانت مخصصة لعقود صينية منتفخة الى مؤسسة استثمار حكومية.
• ماهتير محمد أوقع مشروعين صينيين بقيمة 22 مليار دولار قائلا: ماليزيا لا تريد طبعة جديدةمن الامبريالية.

2.بلومبرغ:

• البنك الفدرالي الأمريكي سيستمر في رفع فوائد رغم معارضة ترامب.

3.يديعوت احرنوت:

• ميمون الملحق الاقتصادي ليديعوت احرنوت حملة خداع على الواتساب.
• هل تلقيتم رسالة مع رابط من شركة تبدو تجارية ؟ من المحتمل انها خدعة.
• في حالة خشيتم من فايروس فقوموا بتركيب مضاد للفايروس او تطبيق خاص للتنظيف.
• إن لم تتأكدوا بحل المشكلة قوموا بتصفير الجهاز.

4.صحفية ذي ماركر : 

• النظام السياسي الأمريكي هو أحد الأنظمة الأكثر فسادا في العالم الغربي ويعتمد في كل أجزاءه ومفاصله على المال.
• النظام القضائي في أمريكا لا يختلف جوهريا عن السياسي.
• أصحاب المليارات في أمريكا ومدراء الشركات الكبرى أصبحوا يتمتعون بحصانة متزايدة من احتماليات تقديم لوائح اتهام ضدهم.
  لأن لديهم أدوات قانونية يشترون من خلالها السياسيين والمشرعين لخلق قوانين مناسبة لهم.

5.يديعوت أحرنوت:

• تعليمات جديدة لتحسين شروط حياة جنود الجيش الإسرائيلي وتتضمن:
  • ميزانية لكل كتيبة.
  • اعطاء كل قائد كتيبة بطاقة ائتمانية بقيمة 150 الف شيكل لاستخدامات الكتيبة.
  • كل قائد سرية يتلقى امتيازات جديدة.
  • كل سرية تتلقى تلفزيون وأدوات رياضية.
  • تحسين الخدمات الصحية.
  • يتم نشر تطبيقات على الجوال توضح حقوق وامتيازات الجنود.

6.صحيفة ذي ماركر:

• المنظومة القضائية في إسرائيل وبعكس نظيرتها في أمريكا ( أي الادعاء العام والمحاكم الدولية ) لم يتم بيعها لكبار رؤوس الأموال والفضل يعود للاحتجاجات الاجتماعية في 2011م.

7.صحيفة ذي ماركر : 

• من المشهور القول أن السياسة الاقتصادية لنتنياهو هي يمينية أو رأسمالية والصحيح أنها جمهورية أي على نمط الحزب الجمهوري الأمريكي.
• الجمهورية تعتمد على شعارات أمريكية وخطاب السوق الحر والحريات ولكنها عمليا تخدم كبار المانحين ومجموعات المصالح القوية.