قالت ليئا غولدين، والدة الضابط هدار غولدين في احتجاجات في أعقاب ذكرى حرب الغفران لإعادة الأسرى والمفقودين: واقعنا في الحكومة المنتخبة أسوأ بكثير
حيث قالت في في تصريح لها: " تصوري منذ بداية هذا العام، واقعنا الآن في الحكومة المنتخبة أسوأ بكثير، نحن في وضع أسوأ، من السهل التعامل عندما تكون الأمور على السطح وفي نقاش ويمكن الجدل بشأنها".
وتابعت: "من الصعب علينا التعامل مع الأشخاص الذين يخدعوننا"
وأردفت: "وضع رئيس الوزراء نفتالي بينيت صور الأولاد خلفه، لكنه لا يقول شيئًا ولا يفعل شيئًا".
ولفتت بأنه "في اليوم التالي للقائه مع السيسي، وفي كل مرة، ينشرون عن لقائه به، ويعرضون صوره معه، كان مكتوباً المواضيع التي تمت مناقشتها، وهي اتفاق وعودة الأسرى والمفقودين. لقد كان هذا مكتوباً فقط !! !
وتابعت: "نحن بحاجة إلى أن نصحو، نحن بحاجة إلى أن نكون يقظين عند العمل على ذلك والكذب علينا، إنهم يخدعوننا ويخدعون الجمهور."
وشكك في عمل الحكومة حيث قالت: كيف أعرف أنه يجري العمل عليها؟ هل تعرفون كم عدد الرسائل التي تصلني بالفعل من الفرح والسعادة، وكأن كل شيء قد اكتمل وكأن هدار قد عاد بالفعل إلى المنزل؟ هذا يعمل!."
وقالت: أيها المتعلمون، الناس الطيبين، إنهم يخدعون انفسهم، كفى على الأقل إذا كنتم لا ترغبون في إعادة أولادنا فلا تلعب اللعبة. فقط تنحوا وسنتدبر أمورنا بدونكم."
وقد كتب على إحدى اليافطات:" عندما تخافون من يحيى السنوار؛ فإنكم تتركون أورون وهدار"
