قال وزير الخارجية إن إسرائيل ستدعم اتفاقية "جيدة" لمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية، لكن العقوبات المشددة ستكون أفضل من إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015.
قال لابيد لصحيفة نيويورك تايمز إن أفضل سيناريو هو ما أسماه "صفقة جيدة" مع إيران، ويبدو أنه يعطي دعمًا نادرًا للمفاوضات بشأن إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 الذي رفضته اسرائيل إلى حد كبير باعتباره تكتيكًا إيرانيًا للمماطلة.
"ليست لدينا مشكلة في صفقة، قال لبيد "صفقة جيدة شيء جيد".
وأضاف لبيد :ثاني أفضل خيار لن يكون هناك اتفاق سوى تشديد العقوبات والتأكد من أن إيران لا تستطيع المضي قدمًا، والثالث والأسوأ صفقة سيئة.
لم تكن هناك تفاصيل حول ما يمكن أن تشكله الصفقة الجيدة أو السيئة، باستثناء إزالة ما يسمى بأحكام انقضاء المدة من خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015 التي ستسمح بانتهاء الضمانات في عام 2025، وجعل الاتفاقية في شيء من شأنه أن يمنع إيران بشكل دائم من بناء سلاح نووي.