وفق المصادر-163

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر- 163

إعداد: ناصر ناصر

اقتصاد (10)
إعداد: ناصر ناصر

14-08-2018
http://t.me/naser10alnaser

1. وقال الخبير في الشأن الإسرائيلي ناصر ناصر : 

حول هبوط الليرة التركية من يتابع بعض اهم وسائل الاعلام الغربية والاسرائيلية مثل بلوم بيرغ وذي ماركر ،يلاحظ انها تميل لتسويق اربع افكار رئيسية وهي ،اولا :عدم قدرة تركيا مواجهة ازمتها المالية المتزايدة باستمرار على حد زعمهم .
ثانيا :تقليل بل والاستهانة من فكرة الحرب السياسية المقصودة ضد الاقتصاد التركي بشكل عام والليرة التركية بشكل خاص وبالتالي عدم التعامل مع نتائج التحقيقات الاولية مع بعض الصحفيين الذين ينشرون وبشكل متعمد اخبارا غير صحيحة حول تطورات المشكلة الاقتصادية .
ثالثا:ان سبب الازمة الرئيسي هي سياسة وشخصية الرئيس اردوغان .
رابعا :ان تأثير مشكلة الليرة التركية على الاقتصاد العالمي وتحديدا الاقتصاديات القوية يبقى محدودا ويمكن استيعابه أي ان المتضرر الرئيس هم الاتراك وحدهم.


2. نيويورك تايمز :

المحلل الاقتصادي تيم لي وبعكس معظم المحللين يتوقع الاسوء أي :ازمة اقتصادية في تركيا تؤدي الى ازمة عالمية قد تكون اخطر في بعض ابعادها من ازمة 2008 .


3.لوم بيرغ /بقلم شولي رام :

ثلاثة اسباب توضح لماذا لن يتسبب الهلع في تركيا لازمة شاملة في آسيا:

اولا :سندات الديون لحكومة تركيا تعاني من هروب المستثمرين منذ العام 2013 ولم يعودوا حتى الان بعكس اندونيسيا التي تعافت من ذلك .
ثانيا :المال الاجنبي غير متواجد في تركيا منذ مدة طويلة .
ثالثا :ما يحدث في تركيا هو تراجع بطيء ولكنه مضمون .


4.لوم بيرغ :

الازمة في تركيا هي عيد للسائحين والجماهير تتدفق للشراء بأسعار رخيصة .


5.المحلق الاقتصادي في يديعوت احرنوت ميمون:

ملايين الاتراك لم يستمعوا لاردوغان واقبلوا على شراء الدولار .

  • تقديرات ان البنك المركزي سيرفع الفوائد من اجل دفع المستثمرين للتمسك بالليرة التركية وبوقف عملية هبوطها .
  • اسواق اخرى ستتضرر وخاصة على شكل هبوط حاد في البورصات بسبب الازمة التركية .

6.غاي ايريز في ذي ماركر :

أردوغان لن ينزل عن الشجرة والأزمة في تركيا سوف تزداد والبنوك ستعلن إفلاسها .

  • العالم لا يتأثر حتى الآن من ازمة تركيا .

7.راديو إسرائيل :

  • أمير قطر يزور تركيا للقاء أردوغان . 
  • الناطق باسم الرئاسة التركية لقد تم كبح هبوط الليرة التركية.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023