جوشوا فيليب، مقدم برنامج Crossroads، ذهب إلى الحدود الجنوبية للولايات المتحدة؛ للتحقق من الجهات الرائدة في أزمة المهاجرين غير الشرعيين التي تجتاح الولايات المتحدة.
ووفقًا له، على الرغم من تورط كارتلات الجريمة في أمريكا الجنوبية، فإن الدور الرئيسي هو في الواقع دور منظمة مرتبطة بالأمم المتحدة، من خلال مختلف منظمات المعونة غير الحكومية.
واكتشف فيليب أن "المنظمة الدولية للهجرة" (IOM) تتلقى تمويلًا من وزارة الخارجية الأمريكية لقيادة أزمة المهاجرين.
ووفقًا لفيليب "هذا الأمر برمته هو عملية احتيال كبيرة. هذه أزمة مصطنعة، يتم الكذب علينا بشأن الطبيعة الحقيقية لذلك."
ويضيف فيليب أنهم اكتشفوا خلال فترة أوباما أن حوالي 80٪ من المواطنين الأمريكيين من أصل إسباني يصوتون للديمقراطيين ومنذ ذلك الحين، قاموا بفتح الحدود على مصراعيها.
