وقال ترامب إن آخر مرة تحدث فيها مع نتنياهو كانت خلال لقائهما في نهاية يوليو/تموز، لكنه أشار إلى أنه قد يتحدث معه هاتفيا قريبا. ترامب: اليهود وإسرائيل في خطر أكبر الآن منذ المحرقة. حماس تقاتل في الجنوب، وحزب الله في الشمال، والحوثيون في البحر.
شوارع باريس ولندن وبروكسل يديرها أنصار حماس، وفي أمريكا تنتشر معاداة السامية على يد الديمقراطيين وأحد المرشحين الرئاسيين. يقول ترامب إن أراضي دولة إسرائيل صغيرة جدا، و هو يفكر في نفسه كيف يمكن توسيعها. ترامب: "عندما تنظر إلى خريطة الشرق الأوسط، فإن إسرائيل هي نقطة صغيرة مقارنة بهذه المساحات الشاسعة من الأراضي.
قلت في الواقع هل هناك طريقة لتوسيعها. إنها صغيرة جدا، ومن المدهش كيف يمكنها الدفاع عن نفسها." ترامب: "كان هناك احترام لليهود، السياسي الذي قال شيئا ضد اليهود أو إسرائيل كان قد قتل، أقوى لوبي كان لإسرائيل واليهود.
كان والدي يأتي إلى المناسبات الخيرية اليهودية وإذا أحضرت شيكا بمبلغ 100 ألف دولار سيقولون لك هات مليونا وستحرج وتجلب مليونا" "اليوم هناك تشاك شومر، وهو فلسطيني".
ترامب: إذا كنتم تكرهون أمريكا وتريدون القضاء على إسرائيل فلا نريدكم في بلادنا ترامب: هاريس وبايدن خانا إسرائيل، ويواصلان ترديد "وقف إطلاق النار، وقف إطلاق النار" هذا أمر لا يصدق، وكأنهم لم يرو ما حدث. ترامب يهدد حماس: من الأفضل أن تعيدوا المختطفين قبل أن أتولى منصبي.