أعلن مسؤولون أميركيون كبار الليلة (السبت) أن الهكرز الإيرانيين يقفون وراء رسائل تهديد بالبريد الإلكتروني تم إرسالها في وقت سابق من هذا الشهر إلى آلاف الأمريكيين بعد أن تمكنوا من الحصول على بيانات الناخبين الخاصة بهم.
وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الأمن الداخلي الأمريكية في بيان مشترك أن "من يقفون وراء العملية نجحوا في الحصول على مجموعة من بيانات الناخبين في ولاية واحدة على الأقل".