وفق المصادر-371
إعداد: ناصر ناصر
27-1-2019
http://t.me/naser10alnaser
1.الاجهزة الأمنية في إسرائيل تخشى تزايد التصعيد في الضفة الغربية بعد حادث استشهاد النعسان على يد مستوطنين في المغير.
- بعد ان كانت الخشية من تصعيد غزة تحولت الانظار الى الضفة .
2.هآرتس:
- تقديرات الجيش : مستوطنون أطلقوا النار فقتلوا حمدي طالب نعسان بالقرب من رام الله.
- مواجهة اندلعت بين المستوطنين من النقطة الاستيطانية عادي عاد و بين سكان قرية المغير .
- الجيش : المستوطنون فقط هم من اطلق الرصاص الحي ، أما الجيش فاستخدم وسائل تفريق المظاهرات.
- المصادر الفلسطينية : الشهيد حمدي النعسان أصيب بظهره ، إضافة الى عشرة فلسطينيين آخرين منهم ثلاثة بوضع صعب .
3.مقالة التحرير في هآرتس:
- على الجيش الإسرائيلي الذي يحتل المناطق الدفاع عن السكان الفلسطينيين في قرية المغير ، بدلا من محاربة احتجاجاتهم الشرعية ضد المستوطنين .
4.الجنرال يعقوب عامي درور:
- على إسرائيل أن تفعل كل ما باستطاعتها لمنع تصعيد على حدود غزة ، للتفرغ لمنع إيران من بناء آلة الحرب في الشمال .
- علينا ان لا نخدع انفسنا ، فلا يمكن الاشراف على الاموال القطرية و في كل الاحوال سيصل جزء منها للجهاز العسكري لحركة حماس ، و لكن الجزء الاكبر سيصل الى المدنيين .
- الوضع امام غزة مثير للأعصاب ، فأما دفع الاموال القطرية و إما التصعيد العسكري .
- لا يمكن ان يكون هناك اتفاقا مع حماس ، و يمكن ان نعيش معهم وهم كذلك و سوف تستمر ضائقتنا امام غزة.
- اذا اردنا تحويل غزة الى سنغافورة فعلينا دفع 30 مليار دولار و استبدال الفلسطينيين بآخرين من الصين .
5.جال بيرغر مراسل شبكة كان :
- التفاهم على وقف استخدام الاموال القطرية لرواتب موظفي حماس ، و استخدامها فقط للعائلات المحتاجة و لمشاريع التشغيل .
- من بادر لتغيير الاتفاق هو روحي مشتهى من حماس ، و شارك في ذلك ايضا ميلادينوف و المصريين و مائير بن شابات و منظمة أمنية اسرائيلية ( فضل بيرغر عدم الكشف عن اسمها).
6.عاموس هارئيل في هآرتس:
- الحل الذي تم التوصل اليه لاستمرار دخول الاموال القطرية يضمن هدوءا مؤقتا لإسرائيل ، وهو إنجاز إضافي لحماس.
- الاتفاق قد يضعف التزام حماس في منع العنف في مسيرات العودة .
- حكومة نتنياهو لم تحظى حتى الان بضمان الهدوء حتى 9-4 موعد الانتخابات.
7.هآرتس:
- من المتوقع تشكيل حكومة جديدة لا يقودها رامي الحمد الله.
- المرشحين الابرز هم محمد مصطفى أو محمد اشتية و كذلك حسين الشيخ و صائب عريقات.