- عملية الخليل البطولية أسقطت نظرية المحتل ومستوطنيه التي قالت : "إن الخليل لنا، نصول ونجول فيها دون إذن من أحد" .
- الوحدات المختارة من "دفدوفان"، ووحدة تقصي الأثر "مرعول"، ووحدة "الاستخبارات القتالية 636" التي استدعيت لمطاردة منفذي عملية إطلاق النار لن تسعف المحتل بإيجاد حلول جذرية.
- الخليل اليوم لم تغفل عن ثأرها ولو مر عليه مئات السنين، فحريق الأقصى ما زال مشتعلاً في قلوب الثائرين.
- خلاصة القول: فاشية "بن غفير وسموتريتش" لن تنقذ المستوطنات "الإسرائيلية" وسكانها من ضربات المقاومة الفلسطينية.
- المتوقع تكــرار المكــرر.
- نتنياهو سيدعو لجلسة تقييم طارئة، استنفار أمني وعسكري مضاعف، الجديد محتل مصدوم من الضربات في شمال الضفة وجنوبها.
21-8-2024