إدارة ترامب تمارس ضغوطا على "إسرائيل" للسماح بمرور 200 من مقاتلي حماس المحتجزين في مسارٍ تحت الأرض في رفح.
الحجة الرئيسة للأمريكيين هي أن وقوع حوادث مع هؤلاء المقاتلين التي تستهدف جنود "الجيش الإسرائيلي" ستلزم ردا إسرائيليا قد يهدد وقف النار وينسفه.
في المناقشات داخل "إسرائيل" تطرح حججا إضافية من قبل منظومة الأمن: مثلا، بعد خروج المقاتلين من هناك سيكون بالإمكان الدخول إلى تلك الأنفاق وتدميرها.
في الوقت نفسه، حماس هددت "إسرائيل" بأنه إذا لم تسمح بخروج المقاتلين الموجودين هناك تحت الأرض، فلن تتمكن "إسرائيل" من استلام جميع جثث الأسرى المحتجزين.